مرّت استدعى المقدم محمد خونه ولد هيداله رئيس اللجنة العسكرية للخلاص الوطني رئيس الدولة، الإمام الأكبر بداه ولد البصيري مفتي الجمهورية، غداة اعتقال قادة الكوماندوز العقيد أحمد سالم ولد سيدي، والعقيد محمد ولد ابّ ولد عبد القادر (كادير) ورفاقهما.
بينما كانت بعثة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية تجوب مختلف مقاطعات جهة الحوض الشرقي، صرف أهلُنا في باسكنو طاقاتهم وضاعفوا جهودهم لإنجاح مهمتها وتيسير اتصالها ووقْع رسالتها، وسُعدنا -كمنتخبين وأطر وفاعلين سياسيبنن- باستقبالها صباح الخميس الماضي، وكانت الاستجابة والتعاون عندما غَلٌَبْنا في الحلف الذي يقوده معالي الوزير: حنن ولد سيدي وسعادة النائب: محمد مح
منذ توليه إدارة السجل الإجتماعي خلق المهندس الشاب أحمد سالم ولد بده جوا من الديناميكية والعمل لم يكن معهودا في تلك الإدارة وتحولت بعد فترة وجيزة إلى إدارة تابعة لمندوبية تآزر وعهدت إليهما بحل الكثير من المشاكل التي تمثل عائقا أمام عمل المندوبية
السياسية أقرب شيء للمقارنة من وجهة نظري هو تلك القصة التي نقلها أحد الأصدقاء عن شجار بين مومس ومخنث، حيث بادرت الأولى قائلة أنت مخنث..، فعلق عليها قائلا: قبل كل شيء علينا أن ننطلق من شيء ثابت هو أنك مومس، وأنا مخنث، بعد ذلك نبدأ الكلام.
لا يا محمد ناجي ليس الخبر عابرا...لا...كان النبأ صدمة...وهنا (كان) خبرها خبر... سأتماسك ولن أنكسر...
ترفعني وتقوني أربع وقفات أنا شاهد عليها وفي بعضها الشاهد الوحيد من البشر... وأكاد أكون في تفاصيلها كلها الوحيد الذي حضر... هذه الوقفات، التي يربطها عامل مشترك هو حب الوطن والتفاني في خدمته والعمل على دفعه إلى الأمام، هي :
جزاء سنمًار في تحد صارخ ومكشوف في ظل دولة العدل والمساواة التي أرسى دعائمها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ول الشيخ العزواني أقدمت وزارة التهذيب الوطني والتكوين المهني الأربعاء الماضي في اجتماع مجلس الوزراء بتعيينات مكشوفة وغير منصفة ولاعادلة طبعتها المحسوبية والزبونية والجهوية حيث لم تراع هذه التعيينات المكانة العلمية ولا الأقدمية التجريبية تحد راح