(( كان الشيخ النحوي ذلك الكبريت الأحمر، سمت رباني و شمائل
محمدية لا تخطئها البصيرة ولا البصر السوي، همة معلقة بمعاقد العرش، و قوة في الحق و دماثة في الخلق، ولين في الجانب و بشاشة مرسلة، و حمد دائب، و تواضع مشهود، وجنة حاضرة دائبة الجنى جنية القطوف))..
قام وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان سيدي محمد ولد الغابر بزيارة صباح اليوم الأحد لمدينة آزوكي التاريخية عاصمة دولة المرابطين بولاية آدرار على بعد كيلومترات قليلة من مدينة أطار الوزير الذي كان مرفوقا بوالي ولاية ادرار والمحافظ الوطني للثقافة والتراث والسلطات العسكرية والإدارية وعدد من المنتخبين والخبراء في مجال الثقافة والتراث و
احتضنت مكتبة جسور عبد العزيز مساء اليوم في مقرها الجديد بتفرغ زينه (قبالة السفارة التونسية) حفل توقيع النسخة العربية من كتاب "سيرة.. من ذاكرة القرن العشرين" من طرف مؤلفه السياسي المخضرم محمد عالي شريف، الذي واكب الأحداث والتحولات المعاصرة في بلادنا والمنطقة والعالم.
- لم أرفي حياتي خطرة أقرب لفكرة ولا ذكرة أجرى لعبرة.. ولا هزة آذن بأذن من خطرة الشاعر وديعة و ذكرته وعبرته... إن في ليالي رمضانه أو أيام العلو الكبير أكناف بيت المقدس المؤلمة أو في معاناة المستضعفين -في رأيه- من أبناء وطنه.
بحسب دراسة نشرتها مجلة "سيانس ترانزلاشيونال ميدسين" الطبية الأمريكية، فقد طور باحثون في جامعة أركنساس جهازاً جديداً لأشعة الليزر قادر على اكتشاف الخلايا السرطانية وتدميرها.