قرّرت السلطات الجزائرية إغلاق مجالها الجوي فورا في وجه الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، وتلك التي تحمل رقم تسجيل مغربيا، بينما قال مصدر من الخطوط الملكية المغربية إن القرار لن يؤثر إلا على عدد محدود من الرحلات.
ندد المجلس الجهوي لولاية اترارزة "بالأحداث الإجرامية والاستفزازية" التي شهدتها مدينة الركيز، مؤكدا أنه "على ثقة تامة من معرفة مرتكبي التخريب، ومن يقف وراءهم من قريب أو من بعيد، ومحاسبتهم أمام قضاء عادل".
أطلقت قيادة الأركان العامة للجيوش في موريتانيا، اليوم الخميس، المناورة العسكرية المشتركة، “درع الشواطئ”، بين القوات البحرية والجوية، على مدى يومين، على طول السواحل البحرية للبلاد.
وتشارك في هذه المناورة طائرات مقاتلة، وحوامات وطائرات مراقبة، بالإضافة إلى سفن حربية وزوارق قتالية ووحدات من مشاة البحرية ومشاة الطيران.
حذرت شبكة “Laa” الحقوقية مما وصفته “استمرار الإهمال والإنكار من جانب المؤسسات العمومية، لظاهرة الاعتداء الجسدي المتعمد على الأطفال في المدارس الدينية في إفريقيا”، وخاصة جنوب الصحراء.
أعلنت وزارة الصيد والاقتصاد البحري أن فاتح أكتوبر المقبل هو بداية الراحة البيولوجية الثانية خلال السنة الجارية بعد راحة أبريل الماضي الذي استغرق 3 أشهر إلى منتصف يوليو الماضي.
أعلنت الرئاسة الجزائرية في بيان صادر عنها مساء اليوم، عن قرارها الإغلاق الفوري للمجال الجوي "أمام جميع الطائرات المدنية والعسكرية المغربية".
ووفقا للبيان فإن "المجلس الأعلى للأمن قرر الغلق الفوري للمجال الجوي الجزائري على كل الطائرات المدنية والعسكرية المغربية وكذا التي تحمل رقم تسجيل مغربي ابتداء من اليوم".
قالت وزارة الداخلية إن تم فتح تحقيق في الأحداث المسجلة في مدينة اركيز بولاية اترارزة، و"سيتم اعتقال ومحاسبة كل الضالعين فيها من قريب أو من بعيد طبقًا للنظم و القوانين المعمول بها".