كشفت مصادر رسمية أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني سيشرف صباح غد الاثنين على إطلاق حملة وطنية للتحسيس بخطورة فيروس كورونا المستجد، وضرورة احترام الإجراءات الاحترازية منه.
وأضافت المصادر أن هذه الحملة ستنطلق بالتزامن على عموم التراب الوطني.
عاين والى الحوض الشرقي السيد الشيخ ولد عبد الله ولد اواه اليوم الأحد بقرية " أفينية" ببلدية بالنعمان بمقاطعة جيكنى الأضرار المادية التي خلفتها التهاطلات المطرية خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
توفي مواطن موريتاني صباح امس السبت في منطقة شاتو دو بالمقاطعة السادسة بعد تعرضه لدهس باص نقل عندما كان يحاول عبور الطريق. وتم توقيف السائق لدى فرقة الحوادث بالإدارة الجهوية للأمن بنواكشوط الجنوبية ووضع قيد الحراسة النظرية إلى حين إحالته إلى النيابة العامة.
وتنبه الإدارة الجهوية أن ما أشيع من خبر انتحار المعني لا أساس له من الصحة.
في أول تصريح رسمي للحكومة الموريتانية بعد تعرض ورشة تابعة لشركة ATTM في الاراضي المالية قال وزير التجهيز والنقل السيد محمدو ولد امحيميد أن موريتانيا ستستعيد مواطينيها المخطوفين سالمين وفي أقرب الآجال جاء تصريح الوزير خلال تفقده للأعمال الجارية في إعادة تاهيل الطريق الرابط بين انواكشوط وبتلميت صباح اليوم
اسفرت النتائج النهائية لإنتخاب نقيب جديد للصحفيين الموريتانيين والتي إنطلقت متاخرة ساعتين عن موعدها المقرر السابق الثامنة صباحا ولكن تم زيادة الإقتراع حتي منتصف الليل وسط إقبال غير مسبوق عن النتائج التالية:
اختطف مسلحون مجهولون، مساء اليوم السبت، اثنين من الموريتانيين العاملين في مشروع لتشييد طريق يربط بين مدينتي «النواره» و«كالا» الماليتين، كما اختطفوا ثلاثة صينيين، من ضمنهم مسؤول المشروع، مما يعني أن جميع المختطفين هم خمسة.
أجرى رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزوانى مساء اليوم اتصالا هاتفيا بالرئيس الانتقالى المالي آسيمى كويتا.
ويأتى هذا الاتصال في إطار الاهتمام البالغ والمتابعة المكثفة لحادث الهجوم المسلح الذى تعرضت له ورشة الأشغال العامة اليوم بين مدينة كالا والنواره في الاراضى المالية والذى نفذه مسلحون مجهولين ونجم عنه إختطاف مورتانيين وثلاثة صينيين.
أكدت مصادر من داخل شركة التنظيف والأشغال والنقل والصيانة "ATTM" اختطاف موريتانيين اثنين على الأقل وصينيين لم تذكر عددهم، وذلك خلال هجوم مسلح بمالي، على ورشة أشغال عامة.
وأضافت ذات المصادر أن المسلحين، أحرقوا خلال الهجوم عددا من الآليات، كما صادروا بعض الهواتف والمعدات.