إنطلاقا من قوله تعالى( ومن آياته خلق السموات و الأرض و أختلاف ألسنتكم و ألوانكم إن في ذالك لأية للعالمين...)
و إدراكا منا بالمسؤولياتنا الوطنية الملقاة على عاتقنا كشباب يحلم بغد أفضل يشترك في رسم معالمه " للميناء " التي كانت و مازلت و ستظل بإذن الله منارة إبداع يصل سناها للجميع و تهدي بنورها المتعطشين للثقافة الحب و السلام و التأخي..